تكون الجنسية المحصلة من خلال برنامج الجنسية عن طريق الاستثمار عادة دائمة ومدى الحياة، مما يسمح للأفراد بنقلها إلى الأجيال القادمة.

نعم، يسمح العديد من برامج الجنسية عن طريق الاستثمار للمتقدمين بإضافة أزواجهم وأبنائهم وغيرهم في طلب الحصول على الجنسية.

عادةَ ما تشمل السفر بدون تأشيرة إلى العديد من الدول، والمزايا الضريبية المحتملة، وزيادة التنقل العالمي، والوصول إلى جنسية وجواز سفر جديدين..

نعم، تسمح معظم برامج الجنسية عبر الاستثمار في الكاريبي بازدواج الجنسية، مما يتيح لك الاحتفاظ بجنسيتك الأصلية إلى جانب الجنسية الجديدة.

تبدأ حدود الاستثمار الأدنى من حوالي 200,000 دولار أمريكي، وذلك حسب البرنامج المختار ومسار الاستثمار المحدد.

تُعد دومينيكا من بين الخيارات الأقل تكلفة، بينما تُعتبر أنتيغوا وباربودا الأرخص من حيث تكلفة الطلب العائلي الكامل.

لا تتطلب معظم البرامج الإقامة الفعلية، حيث يمكن الحصول على الجنسية عن بُعد، باستثناء أنتيغوا وبربودا التي تتطلب زيارة قصيرة بعد الموافقة.

نعم، تتيح جوازات السفر الكاريبية الدخول بدون تأشيرة أو بتأشيرة عند الوصول إلى الكثير من الدول، بما في ذلك منطقة شنغن الأوروبية، والصين، وسنغافورة، وغيرها.

لا توجد دولة واحدة تُعد الأسهل بشكل ملحوظ للحصول على الجنسية عن طريق الاستثمار، حيث تلتزم جميع الدول بإجراءات تحقق صارمة. قد تختلف مدة المعالجة قليلاً، لكن المعايير عالية بشكل متساوٍ في جميع البرامج الخمسة.

يوفر كل جواز سفر كاريبي دخولًا بدون تأشيرة إلى عدد مختلف من الدول بناءً على اتفاقيات الدولة المعنية. ومع ذلك، تتيح جميعها الوصول إلى ما لا يقل عن 120 دولة، بما في ذلك المملكة المتحدة ومنطقة الشنغن.

يعتمد ذلك على الظروف الشخصية، وعدد أفراد العائلة، والجنسية الأصلية، وأهداف السفر. دومينيكا وسانت لوسيا مناسبتان للأفراد، أنتيغوا مثالية للعائلات، غرينادا تقدم إمكانية الحصول على تأشيرة E2 الأمريكية، ودومينيكا توفر دخولًا بدون تأشيرة إلى الصين.

تُعد برامج الكاريبي عمومًا أكثر توفيرًا وأسرع من حيث إجراءات المعالجة مقارنةً بالخيارات العالمية الأخرى. كما أنها توفر حرية تنقل أوسع وتتطلب مبالغ استثمار أقل مقارنةً بالبرامج الأوروبية.